Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
8 mai 2013 3 08 /05 /mai /2013 16:04

يسرنا أن تنتقلوا معنا لجواهر الطفل

http://jawaherkids.blogspot.ca/

بحلة جديدة

Partager cet article
Repost0
6 mai 2013 1 06 /05 /mai /2013 15:07

لظروف نحن نتقل لموقع جديد

نسعد بوجودكم هنا

http://jawaherkids.blogspot.ca/

موقع جواهر يشكركم و يتمنى لكم دوما الاستفادة معه

Partager cet article
Repost0
18 octobre 2011 2 18 /10 /octobre /2011 19:17
متلازمة الطفل المهزوزღ♥ღ Shaken baby syndromeღ♥ღ لنحفظ أبناءنا من مخاطره








هناك ظاهرة للأسف انتشرت كثيرا،



لكن قليلا ما نتكلم عنها،


أو حتى لا يذكر الآباء ما حدث


عند وقوع الأمر و ممكن يكون قد حدث من الخادمة


فقد أثبتت الدراسات


أن هناك كثير من الأطفال أصيبوا بأمراض خطيرة


و السبب كان سوء معاملة هؤلاء الرضع الذين


لا يتكلمون في صغر سنهم


و في غياب أولياءهم.



و ربما كثيرا من الأحيان تكون دون قصد


و الغرض هو اللعب مع أطفالنا فقط.










تفضلنا هذا الفيديو الذي يتكلم عن الأطفال المصابين بهزات العنيفة .....


و الشكر لأم عبد الله


فجزاك الله عنا كل خير عن هذه الفيديو ....


و جعلها في ميزان حسناتك و حفظ أولادك من كل شر





..
 





لماذا يعتبر خطر هز الأطفال بعنف؟



الرضع و الأطفال الصغار لهم رؤوس نوعا ما كبيرة و ثقيل


نسبة إلى جسمهم.


عضلات رقبتهم ضعيفة و مخهم هو في طور النمو؛


مما يتركه حساس جدا لأي أثر


الهزة العنيفة .....













عند هز بعنف الطفل،


فإن رأسه يميل بسرعة كبيرة،


من الأمام إلى الخلف


و المخ سوف يلامس جدران الجمجمة، و هذا


يشبه أي ضربة بعصا.


فالمخ ممكن أن ينزف أو يتورم مع زيادة ضغط الذي يضر


نسيج المخ،


فيحدث إصابات لدماغ تكون دائمة.



حفظ الله جميع أولادنا.



و هذا ما يسمى بــــ :


متلازمة الطفل المهزوز


Syndrome du bébé secoué


Shaken baby syndrome


و يعتبر شكل حاد من الإصابات في الدماغ


المتصلة بالعنف.



 
 
 
 
 
 





ممكن ينتج عن الهزات العنيفة ما يلي:



الموت


الآفات الشوكية،


العمى،


تشنجات،


صعوبة التعلم، و تخلف عقلي،


شلل،


تكسر العظام،


خلع المفاصل،






ما علينا تجنبه؟


الأطفال من محبي اللعب خاصة بالهز،
يجب أخد الحذر بتتبع ما يلي:


لا نهز طفلنا بعنف أبدا،
تجنب أي لعبة أو لعب فيها هزات عنيفة،
لا نلقي بالطفل بعنف إلى الأعلى،


لا نقفز الطفل بعنف على ركبتينا أو رجلينا،
لا نترامى الطفل فيما بيننا،
لا ندور الطفل بأخذه من يديه أو رجليه.


ما علينا أن نفعله؟
أخد الطفل بين ذراعينا و نضمه لنشعره بحبنا؛
دائما نشد بيدنا رأس الطفل لما نحمله أو نتنقل به؛
يجب أن كل شخص يهتم به يكون على علم بخطر
الهز العنيف على صحته.
يجب مراجعة الطبيب في الحال،
إذا ضننا أن الطفل قد أصيب بعد سقوطه من لعبة أو هزة عنيفة.




 
 
 

ماذا نفعل لتهدئة بكاء الطفل؟



لأن في الغالب الآباء و المربيين، يفقدون أعصابهم


أمام بكاء الأطفال و ممكن يتعاملون معهم بعنف،



و هذا الذي لوحظ كأول سبب من أسباب الهز العنيف،


لإسكات بكاء الطفل



أول شيء يجب أن نفهمه


و لا ننساه


أننا أمام طفل لا يعي شيء،


و لا يبكي لأنه يعاندنا،


بل البكاء عنده هي


لغتــه


التي يعبر بها عن ما يريده.



ممكن أن نجرب ما يلي:


نأخذ الفل بين يدينا، و نقرا له كم سورة،


أو ننشد له، فصوت الأم محبب جدا لديهم، و يحسهم بالأمان.


نفحص حافظته و نغيرها، و ربما فقط مجرد فتحها حتى و إن كانت نظيفة، و نتركها هكذا لمدة


سوف يحسوا بالراحة.


نفحص الرقبة من الخلف، فهي مؤشر إذا كان هناك الجو حار جدا بالنسبة لهم،


هنا نقلل من الثياب.أو نفحص أيديهم إذا كانت باردة


حتى ندفهم؛






ربما أيضا الجوع، و في بعض الأحيان الأطفال يحبون أن يضيفوا بعد 10 أو 15 دقيقة كمية من الحليب،


و هذا لأنهم قد أحسوا أن بقي مكان فارغ بمعدتهم،


و هذا يسمى عند المختصين بــ:


فاكهة الرضاعة.



و كما عندهم فترات نمو، يحتاجون فيها أكثر من العادة،


و ممكن يطالبون عندها أن يرضعوا كل 20 أو 25 دقيقة،


من 3 إلى 5 أيام،


عند الرضاعة يجب أن نعطيه وقت لراحة من حين لآخر


حتى يتجشأ،


لا نضعه في وضعية النوم مباشرة بعد الأكل،


نستعمل المصاصة،


نغير المكان،


نخرجه خارج البيت قليلا،


و نكرر المحاولات كلما تلزم هذا ، حتى يعود الطفل على العادة،


إذا رأيتهم أن بكاء الطفل يتزايد، و أنكم تفقدون صبركم،


اتركوه بمكان آمن مثل سريره،


و أخرجوا من الغرفة مع إغلاق الباب،


الذهاب لشرب أي شراب محبب لكم،


الاستلقاء مع إغماض العين،


التوضؤ و صلاة ركعتين،


أخد حمام خفيف،


و إذا تلزم الأمر طلب المساعدة من أي أحد آخر،






بالأخير أتمنى أنني قد وفقت،


و أن نحاول أن تكون حياتنا و حياة أطفالنا أحسن.



و جعل ذريتنا ذرية صالحة معافاة.



في حفظ الرحمن ...



أترككم ..


Partager cet article
Repost0
18 octobre 2011 2 18 /10 /octobre /2011 19:14






تعبت أتركني لا أريد أن ألعب.....


اللعب ثم اللعب ألم تتعب ؟؟؟؟

هذا هو حالنا مع أطفالنا، ما شاء الله لا يتعبون و لا يملون من اللعب،

أما نحن فتدمر من هذا كثيرا من الأوقات، ربما بأول الشهور تكون ممتعة
لكن مع مرور الوقت و الأشغال يصعب تحقيقها و اعطاء لطفل حقه.

و ربما السبب لأننا نرى ككبار أنه لعب و ليس إلا اضاعة للوقت،

لكن الحقيقة هو غير ذلك عند أطفالنا،





فجعل الله اللعب للأطفال وسيلة من وسائل التعلم و التربية
و صناعة شخصيته مستقبلا.

هو لا يعتبر فقط كترفيه بل و حتى ينمي قدراتهم الفكرية،

و الجسدية ((العضلية)) و النفسية.

إن علاقة الطفل بوالديه هي علاقة مترابطة و أساسها التحكك المستمر بالوالدين،
و ما يكسبنا كأولياء قلوب صغارنا،

هو اللعب،




فبه ممكن نصل لأهداف و نصحح أخطاء و غيرها من الأمور.

و بطبع أطفالنا و على حسب تطوره و نموه الشخصي فهو يعتبر منفرد بذاته،

كل منه يميل لهذه أو تلك اللعبة،

و من خلالها ممكن نستخرج معالم شخصيته المستقبلية.

في موضوعنا هذاسوف نحاول أن نرى مختلف الألعاب التي ممكن أن نقوم بها
مع أطفالنا أو توجيههم لها،

من خلال مراحل مختلفة في حياتهم،




و أسأل الله أن أوفق في ذلك.

 






منذ الولادة أعطي لأطفالنا قدراة ما شاء الله في التعلم و التنبيه،
و في هذا السنن تحديدا يستعمل ردود فعله لتطويرها ((مثل المص))

و المتميز هنا أنه يكبر بسرعة و معها يسعد بكل جديد يقدم له:::

















في هذا السن يصل الطفل إلى شد نوعا ما عضلاته أو جسمه ككل،
ممكن له أن يجلس مع بعض
 
و يكون سنه في غاية الروعة بحيث نحب أن نخاطبه، و نلاعبه، و من هذا يحس هو بدوره
أن له أثر على غيره.













هنا ممكن له أن يجلس لوحده بدون أي مساعدة،

نرى في وجهه سرور و فرحة مع الغير،

يحب ان يجرب و يتعلم الجديد،

بحيث يحب التكرار كثيرا.












يكون أكثر حرية من قبل،
ممكن له أن يغير من وضعيته، أو يتحرك أو يصل للأشياء،
أن يخرج أصوات ....

و علاقته بوالديه تزيد ترابطا ...

في هذه المرحلة ممكن للوالدين أن ينفد صبرهم من التكرار،
و من بعض المشاكل التي يقوم بها طفلهم، بحيث تعتبر له لعبة
و لنا شغب.

فقط لا ننسى أنه ليس بسوء نية يعمل ذلك، فهو صغير يحب التعلم.












 









أصعب مرحلة ...لمس كل شيء،
تخريب، تكسير و غيرها من الأمور

يفقد قليلا السيطرة عليه، فقد طور هنا ذكاءه، لهذا يجب أن نغتنم هذا في الجانب الإيجابي
و نكون معه و نشجعه على الإكتشاف و التجربة و المعرفة على المحيط الذي نعيشه.







أتمنى أنكم تستمتعوا جيدا مع أطفالكم







Partager cet article
Repost0

جواهر اللؤلؤ و المرجان

  • jawaher-child
  • اختصائية حمية و تغذية مسلمة وأم مربية على منهج كتاب الله و سنة رسوله عليه الصلاة و السلام. أحب كل جديد نافع للبيت السملم
  • اختصائية حمية و تغذية مسلمة وأم مربية على منهج كتاب الله و سنة رسوله عليه الصلاة و السلام. أحب كل جديد نافع للبيت السملم

مروا من هنا

Flag Counter

البحث في جواهر

مواضيع جواهر

جواهر متفرقة